هذا الموضوع إنتل تستعد لنقل صناعة أجهزة الحاسب إلى مستوى جديد مع مشروع Athena ظهر على التقنية بلا حدود.
تستعد شركة إنتل للإنتقال إلى مستوى جديد بصناعة أجهزة الحاسب المحمول مع رؤية جديدة في صناعة الأجهزة تقدمها من خلال مشروعها الجديد في برمجيات Athena.
وضعت شركة إنتل معايير أجهزة Ultrabook في السابق للشركات المصنعة لأجهزة الحاسب المحمول، التي وضعت من خلالها معايير الجودة لهذه الفئة من الأجهزة التي جاءت بتصميم نحيف جداً، مع عمر أطول للبطارية ووزن خفيف مع آداء مميز بالإستجابة السريعة، حيث جاءت هذه الفئة من الأجهزة لمنافسة التصميم المميز لأجهزة ابل MacBook Air.
ولقد تطورت صناعة أجهزة الحاسب إلى مستوى جديد مع تصميم معدني بديل للتصميم البلاستيكي، كما تميزت هذه الفئة من الأجهزة بإستجابة أسرع مع آداء مميز ومنها أجهزة Dell XPS 13 وHP Spectre x360.
ومن جديد تحاول شركة إنتل بدء جيل جديد من الأجهزة مع مشروعها الجديد في برمجيات مشروع Athena، الذي ينتقل بمعايير أجهزة الحاسب إلى مستوى جديد، إلا أن إنتل لم تضع علامة تجارية لهذه الفئة من الأجهزة حتى الآن.
ويأتي مشروع إنتل الجديد في برمجيات Athena ليستهدف كفاءة وآداء البطارية في الأجهزة بشكل خاص، حيث من المتوقع أن تضع العلامة التجارية الجديدة لمشروع Athena موثوقية كفاءة وآداء البطارية في الأجهزة لتمنع الترويج لأجهزة الحاسب بمواصفات غير موثوقة في عمر البطارية.
وتشير إنتل إلى أن مشروع Athena يتطلب معايير بطارية في أجهزة الحاسب لا تقل عن 9 ساعات من عمر الشحن على أرض الواقع أي ليس نظرياً فقط، على أن تستمر البطارية لفترة 9 ساعات أو أكثر من الإستخدام في مهام متنوعة مثل التصفح وتشغيل Wi-Fi، مع نسبة سطوع في الشاشة تبدأ من 250nit.
ومن المقرر أن تمنع هذه المعايير الشركات المصنعة لأجهزة الحاسب المحمول من تقدير عمر الشحن حتى 24 ساعة في إختبارات لا تتخطى تشغيل محتوى الفيديو بشكل مستمر، مع إيقاف الإتصال بتقنية Wi-Fi، وخفض نسبة سطوع الشاشة.
أيضاً من المقرر أن تعمل شركة إنتل على إختبار كفاءة هذه المعايير في أجهزة الحاسب، أي أن التوثيق على هذه المعايير في الأجهزة سيتم عبر شركة إنتل مباشرة ولن تعتمد على إختبارات الشركات المصنعة، على أن يكون هذا هو العام الأول لبدء تنفيذ مشروع إنتل.
هذا الموضوع إنتل تستعد لنقل صناعة أجهزة الحاسب إلى مستوى جديد مع مشروع Athena ظهر على التقنية بلا حدود.
مجانا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق