موضوع
أعلنت شركة "نوفاتو" بولاية كاليفورنيا الأمريكية مؤخراً عن استرجاع بيانات أجهزة الكمبيوتر، والطب الشرعي الرقمي، وشركة الاكتشافات الإلكترونية، والتي أعلنت عن خدمة استرداد كلمة المرور التي يمكنك من خلالها ببساطة اختراق أي هاتف ذكي بدون أي تشفير مهما كان جدار الحماية الخاصة بالهاتف أو جهاز الحاسوب أو أي جهاز إلكتروني أخر، وبشكل أساسي ، خدمة الاسترداد هذه مخصصة للمستهلكين الذين يرغبون في إلغاء قفل هواتفهم الذكية المقفلة باستخدام كلمة المرور المنسية واسترداد البيانات الأساسية والضرورية منها.
ومع ذلك ، نعلم جميعًا جيدًا أن هذا السيناريو ليس شائعًا جدًا، ولكن في بعض الأحيان قد تنسى كلمة المرور للوصول إلى جهاز iPhone أو جهاز Android الخاص بك ، وفي هذه الحالة ، ستعمل هذه الخدمة كمنقذ لبياناتك الأساسية.
ويطلق على هذه الخدمة إسم Drive Savers حيث تمكنك من استرجاع جميع البيانات الموجودة في الهاتف كيفما كان نوعها ومهما كانت قوى التشفير والحماية الموجودة في الهاتف أو جهاز الحاسوب أو أي جهاز آخر حيث تتوفر الشركة التي تقدم هذه الخدمة على طاقم متخصص في استرجاع بيانات الأجهزة الإلكترونية أو بطريقة أخرى اختراق الأجهزة الإلكترونية بشكل قانوني لكشف جميع المعلومات والبيانات الموجودة في الجهاز بالرغم من استعمال مختلف الطرق وسبل الحماية.
ويمكنك مشاهدة طريقة عمل هذه الخدمة عبر الفيديو التالي الذي يوضح جميع المراحل الأساسية في هذه الخدمة
--------------
الموضوع من طرف محمد بورديم
مجانا .ومع ذلك ، نعلم جميعًا جيدًا أن هذا السيناريو ليس شائعًا جدًا، ولكن في بعض الأحيان قد تنسى كلمة المرور للوصول إلى جهاز iPhone أو جهاز Android الخاص بك ، وفي هذه الحالة ، ستعمل هذه الخدمة كمنقذ لبياناتك الأساسية.
ويطلق على هذه الخدمة إسم Drive Savers حيث تمكنك من استرجاع جميع البيانات الموجودة في الهاتف كيفما كان نوعها ومهما كانت قوى التشفير والحماية الموجودة في الهاتف أو جهاز الحاسوب أو أي جهاز آخر حيث تتوفر الشركة التي تقدم هذه الخدمة على طاقم متخصص في استرجاع بيانات الأجهزة الإلكترونية أو بطريقة أخرى اختراق الأجهزة الإلكترونية بشكل قانوني لكشف جميع المعلومات والبيانات الموجودة في الجهاز بالرغم من استعمال مختلف الطرق وسبل الحماية.
ويمكنك مشاهدة طريقة عمل هذه الخدمة عبر الفيديو التالي الذي يوضح جميع المراحل الأساسية في هذه الخدمة
--------------
الموضوع من طرف محمد بورديم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق