موضوع
هواتفنا الذكية هي عبارة عن حواسيب مصغرة قادرة على فعل (تقريباً) كل شيء نطلبه منها، بغض النظر عن استخدامنا الروتيني في إجراء المكالمات الهاتفية والرسائل النصية، فهي قادرة على التقاط الصور، تشغيل الألعاب، معرفة أحوال الطقس، تصفح الإنترنت، بث مقاطع الفيديو وأكثر من ذلك بكثير. فلديها ما يكفي من الطاقة وسعة الذاكرة التي تتيح لنا تخزين كامل حياتنا الرقمية بداخلها، جميع أغانينا المُفضلة وصورنا الشخصية عليها، محادثاتنا مُسجلة بالكامل، ومعاملاتنا التجارية والبنكية تتم من خلالها.
ولكن في نفس الوقت، هذه المزايا هي نفس الأسباب التي تجعلها عرضة لعمليات التجسس وهجمات الاختراق عبر أساليب وأدوات لا يمكن إحصاء عددها. وربما لا تدري أن الاحتمالات كثيرة جداً أن يكون هاتفك بالفعل تحت قيد المراقبة سواء من قِبل إحدى أفراد عائلتك أو أصدقاؤك أو أحد المتسللين أو حتى من قِبل الحكومات والجهات الأمنية. لذلك سنطرح لك بعض الدلائل التي تساعدك في معرفة ما إذا كان هاتفك يخضع للمراقبة أم لا، وكيف تتخذ التدابير اللازمة لحماية خصوصيتك وأمن بيانتك من تلاعب الغرباء بها.
المزيد» مجانا .ولكن في نفس الوقت، هذه المزايا هي نفس الأسباب التي تجعلها عرضة لعمليات التجسس وهجمات الاختراق عبر أساليب وأدوات لا يمكن إحصاء عددها. وربما لا تدري أن الاحتمالات كثيرة جداً أن يكون هاتفك بالفعل تحت قيد المراقبة سواء من قِبل إحدى أفراد عائلتك أو أصدقاؤك أو أحد المتسللين أو حتى من قِبل الحكومات والجهات الأمنية. لذلك سنطرح لك بعض الدلائل التي تساعدك في معرفة ما إذا كان هاتفك يخضع للمراقبة أم لا، وكيف تتخذ التدابير اللازمة لحماية خصوصيتك وأمن بيانتك من تلاعب الغرباء بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق